(هى خايفه على)
كلمتنى.وبكلمتين منها نستنى
نستنى الجراح والهم.. نستنى الالم
زعلت منى واعتزرتلها
ولما اتكلمنا .فى ثانيه كل القديم اتردم
ومع بعض حاربنا دقايق
وانتصرنا.والماضى اللى جوايا اتهزم
زرعت جوايا الالم من تانى
شجعتنى ابنى حياتى من عدم
وقالتلى انسى .ومتفكرش تانى
فى قصر بنيتو اتهدم
كفايه سنين ع اللى راح
فيها قلبك ياما ندم
خليك صلب ومتكونش ضعيف
علشان لاتنكسر ولا تنهزم
ووعدنى انك تنساها
وعدتها.بس ازاى انساها مش بايدى
دى سنين عايشه جوايا
ويوم ماشوفها دا يوم عيدى
كانت كل حاجه ف حياتى
كانت قلبى.كانت روحى.كانت دم بيجرى فى وريدى
كنت اشتاق ليها.لنظرة عنيها
للمسة ايديها تلمس ايدى
والدنيا لما تحب تزيد فى قساوتها...
تفكرنى بيها..وتقول للذكريات عيدى وزيدى
والناس تقول هو دا المجروح
لما يشوفونى لوحدى والدمعوع على خدى
وكتير قالولى مستحيل انك تنساها
وانا اعارف انه مستحيل يبقى ازاى اوفى بوعدى
بس انا وعدت يبقى لازم انساها
انا اللى عمرى فيوم ماخليت بوعدى
اختى خايفه على والحق معاها
شايفانى بفكر فيها ومش قادر انساها
هيفيد بايه التفكير ماخلاص راحت دنياها
ونستنى خلاص وفكرتنى بالمها
وانا لازم انساها لازم انساها